قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني رأيت عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي، فنظرت فإذا هو نور ساطع عُمد به إلى الشام، ألا إن الإيمان إذا وقعت الفتن بالشام».الرسول صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى بل يشاهد بما يريه الله من حقائق وقد نظر في أهل الشام فرأى فيهم القابلية للخير وأن نصر الإسلام سيكون عالمياً بواسطة أهل الشام ومن الشام وقد حدث ذلك فعلاً بعهد الأمويين وعهد عبد الملك ابن مروان حيث أوصلوا علم الهداية إلى ما وراء النهر إلى سمرقند وإلى الهند والصين.
وكذلك الرؤية التي رآها صلى الله عليه وسلم بأن عمود الكتاب أي القرآن يسحب من تحت رأسه فنهض مذعوراً واطمئن حين نصب في الشام ولم ينصب ثانية في مكة وعرف أن الحق في آخر الزمان بعد انهيار المسلمين وهجرهم للقرآن وتبعتهم إلى حيث تشرق الشمس من مغربها عندها سيكون ظهور الكتاب ثانية في الشام كما ظهر على لسانه الشريف أول مرة يكون النصر للإسلام من بلاد الشام، إذ سيكون لديهم من القابلية للاستجابة للدين بحيث يظهر القرآن ثانية عندهم ومعلومٌ بأن سيدنا عيسى سيظهر بالشام ليكون الملك العالمي لنشر الحق والحقيقة والدين في العالم كله من الشام من أرض يقال لها الغوطة من مدينة يقال لها دمشق هي خير بلاد المسلمين للمسلمين يوم الملحمة الكبرى.
لأن المهدي الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً وكذلك سيدنا عيسى عليه السلام الذي سيكون وأتباعه فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة وكل ذلك من الشام.
حيث كانت بعهد الأمويين مركز العصر الذهبي للإسلام والذي ذكرته وأيدته كافة التواريخ العالمية.
وكذلك الرؤية التي رآها صلى الله عليه وسلم بأن عمود الكتاب أي القرآن يسحب من تحت رأسه فنهض مذعوراً واطمئن حين نصب في الشام ولم ينصب ثانية في مكة وعرف أن الحق في آخر الزمان بعد انهيار المسلمين وهجرهم للقرآن وتبعتهم إلى حيث تشرق الشمس من مغربها عندها سيكون ظهور الكتاب ثانية في الشام كما ظهر على لسانه الشريف أول مرة يكون النصر للإسلام من بلاد الشام، إذ سيكون لديهم من القابلية للاستجابة للدين بحيث يظهر القرآن ثانية عندهم ومعلومٌ بأن سيدنا عيسى سيظهر بالشام ليكون الملك العالمي لنشر الحق والحقيقة والدين في العالم كله من الشام من أرض يقال لها الغوطة من مدينة يقال لها دمشق هي خير بلاد المسلمين للمسلمين يوم الملحمة الكبرى.
لأن المهدي الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً وكذلك سيدنا عيسى عليه السلام الذي سيكون وأتباعه فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة وكل ذلك من الشام.
حيث كانت بعهد الأمويين مركز العصر الذهبي للإسلام والذي ذكرته وأيدته كافة التواريخ العالمية.