سأقولُ دوماً ما أُريدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
سأقولُ إنَّ الشمسَ تكتبُ عَنْ
عُيوني ضحكةَ الأيَّامِ و المَجْدَ التليدْ
و ستنطوي صَفَحَاتُ
حُزْنِ الحِبْرِ حتَّى يُولدَ الطيْفُ السعيدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
لأكونَ بَيْن الأرْضِ و الأشْجَارِ
طائرَ صَرْخَةٍ يهوى الذهابَ
إلى فراديسِ الورودْ
أنا لن أُجرجرَ صَوْتَ أشْعاري
إلى وادٍ بعيدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
لأطيرَ بَيْن زوابعِ الريحانِ
مثلَ قوافلِ الليمونِ
و المِسْكِ العتيدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
لأرى سنا الأفْراح ِفوقَ
جداولِ الدَّمْعِ الهُريقْ
فأنا أُفكِّرُ فِي
مُعانقةِ الحَريقْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
لأُدمِّرَ الماضي الذي
أخفيتهُ
عَنْ كُلِّ أضْواءِ العقيقِ
لأنَّني ما كنتُ أعرِفُ
أنَّ قلبي يرتدي
دِرْعَ الهوى المشغولَ بالذَّهَبِ العريقْ
سأقولُ دوماً ما أُريدُ
لأنَّني ما زلتُ أجلسُ
تَحْتَ أغصاني كعُصْفورٍ شَرِيدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
لأُريحَ نفسي مِنْ أعاصيرِ الطريقْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
سأقولُ إنَّ الشمسَ تكتبُ عَنْ
عُيوني ضحكةَ الأيَّامِ و المَجْدَ التليدْ
و ستنطوي صَفَحَاتُ
حُزْنِ الحِبْرِ حتَّى يُولدَ الطيْفُ السعيدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
لأكونَ بَيْن الأرْضِ و الأشْجَارِ
طائرَ صَرْخَةٍ يهوى الذهابَ
إلى فراديسِ الورودْ
أنا لن أُجرجرَ صَوْتَ أشْعاري
إلى وادٍ بعيدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
لأطيرَ بَيْن زوابعِ الريحانِ
مثلَ قوافلِ الليمونِ
و المِسْكِ العتيدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
لأرى سنا الأفْراح ِفوقَ
جداولِ الدَّمْعِ الهُريقْ
فأنا أُفكِّرُ فِي
مُعانقةِ الحَريقْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
لأُدمِّرَ الماضي الذي
أخفيتهُ
عَنْ كُلِّ أضْواءِ العقيقِ
لأنَّني ما كنتُ أعرِفُ
أنَّ قلبي يرتدي
دِرْعَ الهوى المشغولَ بالذَّهَبِ العريقْ
سأقولُ دوماً ما أُريدُ
لأنَّني ما زلتُ أجلسُ
تَحْتَ أغصاني كعُصْفورٍ شَرِيدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
لأُريحَ نفسي مِنْ أعاصيرِ الطريقْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ
سأقولُ دوماً ما أُريدْ