أظهرت الكثير من الدراسات الطبية أن كثرة الهموم والأحزان تصيب قلب الإنسان بالاعتلال والمرض. ومن المعروف إن حياتنا العصرية أصبحت مليئة بالتوتر النفسي والضغوط العاطفية المختلفة.. سواء في أجواء الأسرة أو العمل، أو بسبب تفاعلات الإنسان مع ما يحدث حوله من أحداث وحروب ومأس بشرية .
جسم الإنسان يتفاعل بردود فعل مختلفة على هذه التوترات، حيث يشارك فيها الجهاز العصبي المركزي ومجموعة الغدد الصماء، والتي تقوم بإفراز كثير من الهرمونات والمواد الكيماوية مثل هرمون الأدرينالين الذي يعمل على رفع الضغط الشرياني وزيادة في تسارع دقات القلب مما يؤثر سلبا على المريض المصاب بتصلب الشرايين والذبحة الصدرية وارتفاع الضغط .
وكبت الإنسان لمشاعره السلبية يزيد من مخاطر هذه الانفعالات، وبالتالي فإن الأطباء ينصحون بتفريغ هذه الشحنات الخطرة ويدعون إلى التخلص منها بشتى الطرق.. كالبكاء والتحدث إلى الأقرباء والأصدقاء، وعن طريق اللجوء إلى الصلاة والرياضة والمطالعة المفيدة.
وعند البكاء يقوم جسم الإنسان بإفراز مواد هرمونية تعمل على تهدئة الأعصاب وخفض مستوى الضغط الشرياني وتسارع دقات القلب .مع أن كثير من الرجال يحاولون تجنب البكاء في المناسبات الحزينة في محاولة لإظهار الصلابة والرجولة بالرغم من الراحة الكبيرة التي كانوا سيحصلون عليها لو فعلوا ذلك.
جسم الإنسان يتفاعل بردود فعل مختلفة على هذه التوترات، حيث يشارك فيها الجهاز العصبي المركزي ومجموعة الغدد الصماء، والتي تقوم بإفراز كثير من الهرمونات والمواد الكيماوية مثل هرمون الأدرينالين الذي يعمل على رفع الضغط الشرياني وزيادة في تسارع دقات القلب مما يؤثر سلبا على المريض المصاب بتصلب الشرايين والذبحة الصدرية وارتفاع الضغط .
وكبت الإنسان لمشاعره السلبية يزيد من مخاطر هذه الانفعالات، وبالتالي فإن الأطباء ينصحون بتفريغ هذه الشحنات الخطرة ويدعون إلى التخلص منها بشتى الطرق.. كالبكاء والتحدث إلى الأقرباء والأصدقاء، وعن طريق اللجوء إلى الصلاة والرياضة والمطالعة المفيدة.
وعند البكاء يقوم جسم الإنسان بإفراز مواد هرمونية تعمل على تهدئة الأعصاب وخفض مستوى الضغط الشرياني وتسارع دقات القلب .مع أن كثير من الرجال يحاولون تجنب البكاء في المناسبات الحزينة في محاولة لإظهار الصلابة والرجولة بالرغم من الراحة الكبيرة التي كانوا سيحصلون عليها لو فعلوا ذلك.