أورد علماء من جامعة كامبريدج سببا مهما يحُث الأهالي على اصطحاب أطفالهم للعب خارج المنزل. فقد استنتجوا أن كل ساعة يقضّيها الطفلُ خارجا تقلل خطر إصابته بقصر النظر 2% والسبب يعود إلى عوامل عدة.
فكل ساعة يقضيها الولد في الخارج تقلل حظوظ حاجته إلى نظارات في المستقبل بنسبة 2%.
ولاحظ باحثون من جامعة كامبريدج أن الأطفال الذين يعانون مشاكل قُصر النظر أو myopia كانوا يقضون خارجا وقتا أقل من الذين يتمتعون بعيون صحية سليمة, وبمعدل أربع ساعات أقل في الأسبوع الواحد.
هذه النتائج استخلصها علماء أميركيون بعد مراجعة ثماني دراسات شملت أكثر من عشرة آلاف طفل ومراهق.
ويقول الخبراء إن عامل الحماية هنا مزدوج. فأساسه التعرض للأشعة فوق البنفسجية من جهة ومجرد الوجود خارجا من جهة أخرى.
فضوء الشمس الطبيعي أقوى بكثير من الضوء الاصطناعي وهو يزيد من إنتاج مادة كيميائية في الدماغ تدعى DOPAMINE المسؤولة عن الحفاظ على حجم مقلة العين EYEBALL.
كما أن انخفاض مستوى فيتامين دي في الجسد الذي توفره أشعة الشمس يزيد كثيرا احتمال الإصابة بقصر النظر.
أما عامل الحماية الذي يأتي من مجرد الوجود خارجا فسببه أن الأطفال ينظرون أكثر إلى البعيد أو إلى الأفق وهو ما يريح عضلات العينين.
فكل ساعة يقضيها الولد في الخارج تقلل حظوظ حاجته إلى نظارات في المستقبل بنسبة 2%.
ولاحظ باحثون من جامعة كامبريدج أن الأطفال الذين يعانون مشاكل قُصر النظر أو myopia كانوا يقضون خارجا وقتا أقل من الذين يتمتعون بعيون صحية سليمة, وبمعدل أربع ساعات أقل في الأسبوع الواحد.
هذه النتائج استخلصها علماء أميركيون بعد مراجعة ثماني دراسات شملت أكثر من عشرة آلاف طفل ومراهق.
ويقول الخبراء إن عامل الحماية هنا مزدوج. فأساسه التعرض للأشعة فوق البنفسجية من جهة ومجرد الوجود خارجا من جهة أخرى.
فضوء الشمس الطبيعي أقوى بكثير من الضوء الاصطناعي وهو يزيد من إنتاج مادة كيميائية في الدماغ تدعى DOPAMINE المسؤولة عن الحفاظ على حجم مقلة العين EYEBALL.
كما أن انخفاض مستوى فيتامين دي في الجسد الذي توفره أشعة الشمس يزيد كثيرا احتمال الإصابة بقصر النظر.
أما عامل الحماية الذي يأتي من مجرد الوجود خارجا فسببه أن الأطفال ينظرون أكثر إلى البعيد أو إلى الأفق وهو ما يريح عضلات العينين.