سلسلة :وصف الجنة (جعلنا الله من أهلها) و النار (أعاذنا الله منها) )
(أبواب الجنة – 2 –)
وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا
وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ (73) وَقَالُوا الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ
أَجْرُ الْعَامِلِينَ (74) الزمر
هي ثمانية أبواب فسيحة جداً..جعلنا الله من أهلها
---------------------------
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَحِمْيَرَ أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى
رواه البخاري 4343
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ إِلَى عِضَادَتَيْ الْبَابِ لَكَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَهَجَرٍ
رواه مسلم 289
---------------------------
حِمْيَرَ: أَبُو قَبِيلَةٍ مِنَ اليَمَن..نُسِبَت إِلَيهِ(لسان العرب)
بُصْرَى: بالشَّام بين دِمَشْقَ والمَدِينَةِ أولُ بلادِ الشّام فُتُوحاً(تاج العروس)
هَجَر: وَهِيَ مَدِينَة عَظِيمَة ببِلَاد الْبَحْرَيْنِ مَشهُورَةٍ بِالقِلاق(شرح مسلم)
---------------------------
قلت:وباجتهاد العبد الفقير:
المسافة بين مكة وهذه المدن الثلاثة كل على حِدة تقارب 1300 كم
فإن كان صحيحا دلّ أن الروايات الصحيحة لا تعارض بينها أبدا وهي من معجزات النبوة
إن كان صوابا فمن الله وحده وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان
---------------------------
(أبواب الجنة – 2 –)
وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا
وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ (73) وَقَالُوا الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ
أَجْرُ الْعَامِلِينَ (74) الزمر
هي ثمانية أبواب فسيحة جداً..جعلنا الله من أهلها
---------------------------
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَحِمْيَرَ أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى
رواه البخاري 4343
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ إِلَى عِضَادَتَيْ الْبَابِ لَكَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَهَجَرٍ
رواه مسلم 289
---------------------------
حِمْيَرَ: أَبُو قَبِيلَةٍ مِنَ اليَمَن..نُسِبَت إِلَيهِ(لسان العرب)
بُصْرَى: بالشَّام بين دِمَشْقَ والمَدِينَةِ أولُ بلادِ الشّام فُتُوحاً(تاج العروس)
هَجَر: وَهِيَ مَدِينَة عَظِيمَة ببِلَاد الْبَحْرَيْنِ مَشهُورَةٍ بِالقِلاق(شرح مسلم)
---------------------------
قلت:وباجتهاد العبد الفقير:
المسافة بين مكة وهذه المدن الثلاثة كل على حِدة تقارب 1300 كم
فإن كان صحيحا دلّ أن الروايات الصحيحة لا تعارض بينها أبدا وهي من معجزات النبوة
إن كان صوابا فمن الله وحده وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان
---------------------------